يتدرب على تسريع #القراءة ومضاعفة السرعة عشرات المرات
– يمر بخطوات متدرجة من المألوف إلى غير المألوف ومن أسهل ما يكون إلى أصعب ما يكون
– يكتسب اسرع مهارات الحفظ في العالم
– يكتسب #مهارات عبقرية تختصر عليه سنوات طويلة من التجارب الإرتجالية والإخفاقات
– يكتسب نبوغا و #عبقرية حقيقية لم يكن يحلم بها
– لا يستطيع أن ينافسه احدٌ من زملائه في #سرعة_الحفظ وسرعة الفهم والإستيعاب
– لا يستطيع أن ينفاسه احد من اصحابه في #سرعة_المذاكرة وسرعة القراءة
وسواء كان تدريب الطالب او الطالبة في دورة إنعاش العقل لأجل #حفظ_القرآن او #حفظ_اللغات او #حفظ_الحديث او حفظ اي محفوظات مخصصة ، فإنه بالتلقائية يكتسب جميع المهارات التي يحتاجها في دراسته وسيتفوق كثيرا في مواده الدراسية ، سواء كان طالبا في #التوجيهي او طالبا في الجامعة او حتى في الإبتدائية
وسواء كان الطالب متعثرا دراسياً او راسبا ، او حتى من #المتفوقين دراسيا ، فإنه سيكون بحاجة إلى تدريبات في تسريع الحفظ ومكافحة أسباب النسيان وتسريع المذاكرة وصناعة #العبقرية المكتسبة عبر التدريب ، عبر #إنجازات ملموسة ومشاهدة وقابلة للقياس والتقييم وفروقات حقيقية في الدرجات .
ونحمد الله ، لم يوجد #متدرب قط ، شارك في التدريبات العقلية ونجح فيها ، ولم يتفوق في دراسته الثانوية او الجامعية ، وعلى مدار 17 سنة من التدريبات العقلية المتواصلة
ولم يرسب أحدٌ قط من طلاب وطالبات التدريبات العقلية الذين نجحوا في التدريبات العقلية ، ومهما كان كسولا في #المذاكرة .
وهذا ما يجعل التدريبات العقلية تفتخر كثيرا بمتدربيها طلاب وطالبات الثانوية والجامعات من حول العالم .
إن #القدرات العقلية التي يكتسبها المتدرب في التدريبات العقلية ، ليست مجرد #تدريب عابر ،، بل هي حياة … فوق الحياة ،، و #تجربة مدهشة لن ينسى روعتها في كل حياته .